التَّفَاهُم

فَهمُ الشَّرِيكِ الآخر هُوَ الصِّلَة التي تُغَذِّي نُمُوَّ العلاقَةِ والوِحدة. إنَّ قِيمَةَ وجدارَةَ الرَّجُلِ أو المَرأَة مَبنِيَّةٌ على مُهِمَّتِهما ودَورِهِما الذي خَلَقَهُما اللهُ لأجلِه. صَلى فرَنسيس الأسِيزِّي صلاة عظيمَةً لزِيجَاتنا: “يا رَبّ إجعَلْنِي أدَاةً لِسَلامِكَ… وامنَحْنِي أن لا أطلُبَ أن أُعَزَّى بِمِقدَارِ ما أُعَزِّيَ الآخَرين، ولا أن أُفهَمَ أنا بِمِقدَارِ ما أفهَمُ الآخرين، ولا أن أُحَبَّ أنا بِمِقدَارِ ما أُحِبُّ الآخرين…”

درس صوتي :

Back to: العائلة والزواج

Comments are closed.