كانَ الأنبِياءُ يأتُونَ من خَلفِيَّاتٍ مُتَنَوِّعَة، وقد دُعِيُوا ليَتَكَلَّمُوا باسمِ الله. مُعظَمُ الأنبِياءِ حَذَّرُوا مِن الدَّينُونَةِ الآتِيَة. وفي كُلِّ تَحذِيراتِهِم، خلالَ أحلَكِ الظُّرُوفِ من تاريخِ شَعبِ الله، كانت هُناكَ دائِمًا رسالَة عن نعمَةِ اللهِ ورَجائِهِ. الرَّجاءُ بالمَسِيَّا الآتِي. يَدعُو اللهُ كُلَّ مُؤمِنٍ بالمسيح ليُقَدِّمَ نَمُوذَجًا عن نِعمَتِهِ وحَقِّهِ لعَالَمٍ مائِتٍ، تمامًا كما طَلَبَ مِنَ الأنبِياءِ أن يَفعَلُوا مُنذُ ألفَي عام.
Comments are closed.