المَوهِبَة الرُّوحِيَّة في المَسِيح

في نَظرَتِنا الخِتَامِيَّة إلى رِسالَة غلاطية، نَجِدُ لَمحَةً عن نُقطَةِ ضَعفِ بُولُس، وعن شَرحِهِ للولادَة الرُّوحِيَّة، التي تُشبِهُ الولادَةَ الجَسَدِيَّة. يُعَلِّمُ بُولُس أنَّهُ إن حَرَّرَنا المَسيحُ، فعَلَينا أن نبقَى أحرارًا. رِسالَةُ بُولُس الصَّغِيرَة إلى أهلِ أفسُس هي عَميقَةٌ لِلغايَة. يُخبِرُنا بُولُس أنَّنا في المَسيح وفي المَجالِ السَّماوِيّ، لدَينا وُصُولٌ إلى كُلِّ ما نحتاجُهُ لِعَيشِ حياةٍ تَقِيَّةٍ مُقَدَّسَة. المُشكِلَة هي أنَّنا نبحَثُ أحيانًا في المَكانِ الخَطأ.

درس صوتي :

Back to: رسائل بولس: من غلاطية الى تيموثاوس الثانية

Comments are closed.