صِفَاتُ الإنسانِ المُبَارَك

تُشَكِّلُ المَزَامِيرُ كِتابَ اللهِ للتَّسبيح! المَزمُورُ الأوَّلُ، مثل الكَثير منِ مَزامِير “الرَّجُل المُبَارَك”، تُمَثِّلُ حقائِقَ إيجابِيَّةً وسَلبِيَّةً في آنٍ. نتَعَلَّمُ عمَّا لا يعمَلُهُ الأشخاصُ المُبَارَكُون، ثُمَّ ماذا يَفعَلُون. قناعَاتُنا وَخيارَاتُنا في الحَياةِ تَرتَبِطُ إلى حَدٍّ كَبير بكيفيَّةِ مُبارَكَةِ اللهِ لنا. نتعلَّمُ أيضًا كيفَ يكَونُ الأتقِياءُ مُبَارَكين، أمَّا الذين لا يَعرِفُونَ اللهَ فلا. وبينما نَقرَأُ المَزامِير، مِنَ المُهِمِّ أن نسأَلَ نُفُوسَنا: أيٌّ مِن هذَينِ النَّوعِين أنا؟

درس صوتي :

Back to: شعر: من أيوب الى نشيد الأنشاد

Comments are closed.