التَّجاوُب معَ مَتَاعِبِ الحَيَاة

يُقَدِّمُ سِفرُ أيُّوب أفكارًا عَظِيمَةً عن كيفَ ينبَغي التَّجاوُب معَ عَواصِفِ الحَياة. فعِندَما نُواجِهُ الألَمَ أوَّلاً في حَياتِنا المَسِيحِيَّة، عادَةً لا نَفهَمُ السَّبَبَ في البِدايَة. ولكن بينما نَنمُو ونفهَمُ الكِتَابَ المُقَدَّس، نبدَأُ بإيجادِ عِدَّةِ أسبَابٍ تجعَلُ النَّاسَ يتألَّمُون. فهُناكَ الكَثيرُ مِنَ المنافِعِ التي تَنتُُجُ عَن التَّجارب التي تُواجِهُنا، خاصَّةً عندما نَقدِرُ أن نَقِفَ في وَسطِها صامِدِينَ في إيمانِنا.

درس صوتي :

Back to: شعر: من أيوب الى نشيد الأنشاد

Comments are closed.