نَستَطيعُ أن نَرى اللهَ مِن خِلالِ حَياةِ أستِير، ومن قِصَّةِ تلكَ المرأَة العِبرِيَّةِ التي تزَوَّجَت أُمَمِيًّا وأنقَذَت شَعبَها اليَهُودِيّ منَ الإبَادَةِ، مُحافِظَةً بِذَلِكَ على أجدادِ المَسِيَّا. أحَدُ أبرَز المَواضِيع وأكثَرُها أهَمِِّيَّةً عن أستِير هُوَ عِنايَة اللهِ بِحَياةِ شَعبِهِ، حتَّى عِندَما تَصعُبُ الظُّرُوفُ وتَعصِفُ التَّهدِيداتُ المُؤلِمَة، وكيفَ أنَّ اللهَ يَجعَلُ كُلَّ الأُمُورِ تَعمَلُ معًا لِلخير للمَدعُوِّينَ حَسَبَ قَصدِهِ.
Comments are closed.