قِيَامُ وسُقُوطُ المَملَكَة

سوفَ نتعلَّمُ دُرُوسًا قَيِّمَةً من تَارِيخِ إسرائِيل، التي ستَمنَحُنا رَجاءً وتَشجيعًا ومُثابَرَةً، خاصَّةً عندما نُواجِهُ عَقَبَاتٍ ومُفَشِّلات رُوحِيَّةً. فرُغمَ صَنَمِيَّةِ الأُمَّة، كانَ اللهُ صَبُورًا معَ شَعبِهِ. وفي كُلِّ مَرَّةٍ وَصَلَ فِيها عَمَلُ اللهِ إلى حائِطٍ مَسدُود، أقامَ اللهُ نَبِيًّا. فأن يَكُونَ الإنسانُ أداةً بينَ يَدَيِ اللهِ لإزَالَةِ العَوائِق التي كانَت تَعتَرِض طريقَ عَمَلِ اللهِ، كانَ هذا دَورًا رَئيسيًّا أو مُهِمَّةً مَركَزِيَّةً عندَ الأنبِياء.

درس صوتي :

Back to: تاريخ: من القضاة الى استير

Comments are closed.