نكتَشِفُ في الأناجِيلِ أنَّ يسُوعَ كانَ شَخصًا ذا رِسالَة، وذا خِدمَة مُثَلَّثة الأبعاد. عَبَّرَ يسُوعُ عن هذه الخِدمة المُثَلَّثة الأبعاد في يُوحَنَّا 14: 6 بِقَولِهِ: “أنا هُو َالطَّريقُ والحَقُّ والحَياة. ليسَ أحَدٌ يأتي إلى الآب إلاَّ بِي.” تُخبِرُ الأناجيلُ عَن تَعليمِهِ – الحَقّ، أعماله العَظيمة، الشَّفَاء والتَّحرِير – الحَياة، والفِداء – مَوت يسُوع وقِيامته، وكيفَ خَلَّصَتنا ذَبِيحَتُهُ من خَطِيَّتِنا – الطَّريق.
اترك تعليقاً
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.