أُمُور غَير إعتِيادِيَّة بأشخاصٍ إعتِيادِيِّين

يُرِينا سِفرُ القُضَاةِ أنَّ اللهَ يُسَرُّ بأن يَعمَلَ أُمُورًا فَوق إعتِيادِيَّة من خِلالِ أشخَاصٍ إعتِيادِيِّينَ جِدًّا، مِثلَكَ ومِثلِي أنا. تُعطِينا دِراسَةُ شَخصِيَّاتِ هَؤُلاءِ القُضاة بَصِيرَةً وأمَلاً لنا لتِلكَ الأوقاتِ التي نَشعُرُ فِيها بأنَّنا غَيرُ مُستَعِدِّينَ وَغيرُ كَفُوئِينَ لِمُواجَهَةَِ تَحَدِّيَاتِ الحَياةِ الصَّعبَة. فَمِن خِلالِ الإرتِدادِ وعواقِبِهِ الوَخِيمَة، يُظهِرُ لنا اللهُ حقائِقَ رَائِعَة عَن كَيفَ يُكرِمُ الأمانَةَ وكيفَ يُتَمِّمُ مَقاصِدَهُ لِشَعبِهِ.

درس صوتي :

Back to: تاريخ: من القضاة الى استير

Comments are closed.