يتكلَّمُ سِفرُ يَشُوع بِجُملَتِهِ عَنِ الإيمان، ذلكَ النَّوع مِنَ الإيمان الذي يَنتَصِرُ ويَملِكُ كُلَّ ما يُرِيدُهُ اللهُ لِشَعبِهِ. كَثيرُونَ مِنَّا يَفشَلُونَ، مثلَ الإسرائِيليِّين، في إختِبارِ البَرَكَةِ الرُّوحِيَّةِ التي يُرِيدُنا اللهُ أن نحصَلَ عَلَيها: الصَّلاة، الكَلِمَة، الشَّرِكَة، العِبَادَة – فاللهُ يُعطِي هَذِهِ لِكُلِّ مُؤمِن. وبإمكانِكَ أن تمتَلِكَ الصَّلاةَ عِندَما تُصَلِّي، وأن تَمتَلِكَ كَلِمَةَ اللهَ عِندَما تقرَأُها وتَفهَمُها وتُطَبِّقُها. وبإمكانِكَ أن تمتَلِكَ البَرَكاتِ الرُّوحِيَّةَ، بِواسِطَةِ خُطوَةٍ رُوحِيَّةٍ تِلوَ الأُخرى.
Comments are closed.