لِمَاذا نَدرُسُ التَّارِيخَ العِبرِيّ

بإمكانِنا القَولُ أنَ الأسفَار السَّبعَةَ عَشر الأُولى في العهدِ القَديم هي أسفَارٌ تارِيخِيَّة. فَلِماذا إذًا يتوجَّبُ عَلينا أن نَدرُسَ هذا المِقدَار منَ التَّارِيخ عن أُمَّةِ إسرائِيل الصَّغِيرَة تِلك؟ أحدُ الأسبَاب هُوَ أن نَبحَثَ عن أمثِلَةٍ تُحتَذَى وتَحذِيراتٍ تُتَحَاشَى. عندَما أطاعَ الشَّعبُ العِبرِيُّ كَلِمَةَ اللهِ، بارَكَهُم اللهُ وكانُوا بِهذا مِثالاً لنا. وعِندَما لم يُطِيعُوا، عاشُوا تحتَ لعنَةِ اللهِ، وشَكَّلَت حياتُهُم تَحذِيرًا علينا أنا وأنتَ أن نتحاشَاهَا.

درس صوتي :

Back to: من لاويين الى يشوع

Comments are closed.