في نَهايَةِ المَوعِظَة على الجَبَل، يسأَلُ يسُوعُ بما معنَاهُ، “هَل ستَكُونُ جُزءًا منَ المُشكِلَة — أي تِلمِيذًا مُزَيَّفًا، أم سَتَكُونُ جزءًا مِنَ الحَلّ — أي تِلمِيذًا حَقيقيًّا؟” “لَيسَ كُلُّ من يَقُولُ يا رَبّ، يَا رَبّ، يَدخُلُ مَلَكُوتَ السَّماوات، بل من يَفعَلَ مَشيئَة أبي الذي في السَّموات…” لقد كانَ يَسُوعُ واقِعِيًّا. وعلَّمَ أنَّ كُلَّ واحِدٍ مِنَّا سَيُواجِهُ عواصِفَ في حَياتِهِ. ونَوعُ التَّلميذ الذي أنتَ عَليهِ سيُحَدِّدُ ما إذا كُنتَ ستَتَغلَّبُ على العواصِف التي ستُواجِهُها في حياتِك، أم لا.
Comments are closed.