أعطَى يسُوعُ العَدِيدَ مِنَ النُّبُوَّاتِ عنِ المُستَقبَل وعن رُجُوعِهِ ثانِيَةً. وقالَ أن لا أحَد يَعرِفُ اليَومَ ولا السَّاعَة َالتي سيأتِي فيها ثانِيَةً، ولَكِن علينا أن نُراقِبَ علامَاتِ الأزمِنَة، وأنَّهُ عِندَما سيَرجِعُ، سيَجِدُنا نُخدُمَهُ بأَمَانَة. عندما أُلقِيَ القَبضُ على يسُوع وصُلِبَ، هَرَبَ كُلُّ تلامِيذِهِ وتفرَّقُوا عَنهُ، ولَكِنَّهُم عادُوا وتجمَّعُوا بعدَ قِيامَتِهِ. عِندَها أوكَلَهُم بالمأمُورِيَّةِ العُظمَى للذَّهابِ إلى أقصَى الأرضِ وتلمَذَةِ جَميع الأُمَم.
اترك تعليقاً
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.