في متَّى الإصحاح السَّادِس، يطلُبُ يسُوعُ من تلامِيذِهِ أن يَتبَعُوا بعضَ المبَادِئ والقِيَم الرُّوحِيَّة العَمُودِيَّة. أوَّلُ مَبدَأٍ رُوحِيٍّ طلبَهُ يسُوعُ من أُولَئِكَ الذين يُرِيدُونَ أن يَكُونُوا حَلَّهُ، هُوَ مَبدَأُ الوكالَةِ الكِتَابِيَّة – أي أن نَفهَمَ أن كُلَّ ما نَملِكُهُ يَخُصُّ اللهَ، ونحنُ لَسنا سِوى وُكلاء علَيه. اللهُ يُكَافِئُ علانِيَةً الذي يُعطِي بِسَخاءٍ في السِّرّ. لأنَّ هذا يَعكُسُ تَركِيزًا عمُودِيًّا على اللهِ، بدَلَ مُحاوَلَةِ إرضاءِ النَّاس.
Comments are closed.